هذا نداء من اجل ان يستيقض الضمير المغربي في هذه اللحظات الحرجة التي تحدد مستقبلنا و مستقبل ابنائنا.
مججموعة من الكلمات يجب على الاحرار المغاربة ان يدوسوها باقدامهم من اجل احياء الكرامة و العرض المنتهكين، و لكم الكلمات:
المخزن:
راس الافعى و هي العاءلات القريبه من السلطة و تعمل على اضطهاد المغربي، النيل من كرامته و مستقبله بالاضافة الى نفيه خارج الوطن سالبا ارزاقه و لقمة عيشه.
الدوزيم:
من صور الاستعمار الجديد المتحالف مع الشيطان الاكبر، المخزن، و هي بذلك تمثل تحدي كبير بالنسبة للهوية و الثقافة المغربيتين.
الغباء السياسي:
العدو الاول امامنا لتغير الاوضاع في الوطن حيث ان معظم المغاربة لا يعلم معنى الشورى او الديمقراطية في الوصف الحديث.
الاسلام الفلكلوري:
نريد بذلك الممارسات التي تريد ان تختزل الاسلام الى مجرد تقاليد اجداد كانو لا يحلقون اللحى و لا يهتمون الا بالمظهر الخارجي للدين تاركين كل المبادء التي بنيت عليها السماوات و الارض و التي اخبرنا الله انها اساس الملك و اولها العدل بالاضافة إلى الحرية و التي عليها بنيت العقيدة و جعل الانسان مكلفا بسببها,المساوات "متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم امهاتهم احرارا" كما قالها الخليفة و امير المؤمنين... بالاضافة الى المبادء الاخرى.
هذه ثلاث كلمات و اللائحة مفتوحة
من اجل المغرب
التعليقات
زائر
خميس, 11/27/2008 - 12:42
Permalink
يا أخي إن دسنا
يا أخي إن دسنا على كلمات او مسميات فهذا ليس من صالحنا .
ثم أنك دائما تدخل وتخرج في الكلام ، و تلعب بآرائك .
زائد ، أنك خلقت أشياء لا معنى لها مثلا عن الدوزيم : 'الاستعمار الجديد المتحالف مع الشيطان الاكبر' و عن المخزن .
أما الباقي فزد و ابحث في أعماقه .
أرى أن عقلك ما زال قاصرا و لم يصل بعد إلى سن النضج .
تحية طيبة .
حميد المغربي
خميس, 11/27/2008 - 22:10
Permalink
كلامك لا يستحق
كلامك لا يستحق العناء ...
انت ضحية الجهل السياسي .
زائر
جمعة, 11/28/2008 - 12:33
Permalink
أعد النظر في
أعد النظر في أفكارك و لا تتهمم الناس بما هم ليسوا عليه .
إنك ضحية الجهل بشكل عام .
حميد المغربي
جمعة, 11/28/2008 - 15:14
Permalink
يبدو انك تابعت
يبدو انك تابعت بعض ما كتبت ...
الفكر حر ايها العزيز، لا ادري باي وجه تطالبني ان اراجع افكاري !!
ارجو ان تتعقل و تسستحي.
زائر
أحد, 11/30/2008 - 16:42
Permalink
يا أخي أن تكون
يا أخي أن تكون الأفكار حرة ليس معناها أن تكون على صواب .
فعلا تأكدت الآن أنك ما زلت قاصرا .
زائر
أحد, 11/30/2008 - 21:04
Permalink
كل الشريحة
كل الشريحة الواعية بالحالة والوضع لبلد مستلب أنتج مثل هذا أو هذه الشخصية التي تنعت من يغير على هذا البلد بالجاهل السياسي و من هو العالم السياسي في نظرك أهو من جعلنا لا عرب و لا فرنس و لا برابرة و لا شيء لماذا لا يتكلم الفرنسي بالعربية أو بالالمانية ألم تكن فرنسا مستعمرة ألمانية ؟؟؟
حميد المغربي
اثنين, 12/01/2008 - 11:23
Permalink
هل تتوجه الي
هل تتوجه الي !!
انا قلت ان فرنسا و المخزن يمثلان تهديدا على الكيان الحضاري للمغاربة ..
اين الانسان الغيور على هذا الوطن و الذي انا اسات اليه ؟؟؟؟
زائر
أحد, 11/30/2008 - 21:16
Permalink
أجب عوض أن تنعت
أجب عوض أن تنعت هذا الرجل بالكلام الخبيث من وراء الستار
أجب و قل من الذي نشر الظلام في عقول من شابهك أليس هم الفرنكوفونيون؟؟؟ إذهب و ادرس كيف يحتقرون المغاربة؟؟؟؟؟
زائر
أحد, 11/30/2008 - 21:17
Permalink
أجب عوض أن تنعت
أجب عوض أن تنعت هذا الرجل بالكلام الخبيث من وراء الستار
أجب و قل من الذي نشر الظلام في عقول من شابهك أليس هم الفرنكوفونيون؟؟؟ إذهب و ادرس كيف يحتقرون المغاربة؟؟؟؟؟
حميد المغربي
اثنين, 12/01/2008 - 11:25
Permalink
اتفق معك.
اتفق معك.
Hamid
اثنين, 12/01/2008 - 11:19
Permalink
"يا أخي أن تكون
"يا أخي أن تكون الأفكار حرة ليس معناها أن تكون على صواب .
فعلا تأكدت الآن أنك ما زلت قاصرا "
يبدو ان هناك من يريد ان يمارس الوصاية على قصرنا و يحدد لنا ما هو صواب و ماهو ليس بصواب بدون وجه حق ... الحمد لله الذي لم يجعل لكم الى ذلك سلطانا.
رضى
اثنين, 12/01/2008 - 19:35
Permalink
ياأخي،
ياأخي، ................
يمكننا اختصار هذا الجدل ومعه الوضع في وطننا الحبيب في كلمات:
1- المخزن ليس في خدمة الشعب (إلا أن تحدو حدوه) وهو بذلك عدو، ومن ثم يمكن تشبيهه باليهودي والنصراني (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم، صدق الله العظيم)
2- الدوزيام لم يعد لها وزن ولا قيمة. لقد مضى وقتها بعدما أمطرتنا السماء بالفضائيات. وكل شخص يحترم عقله ينيئ بنفسه عن النظر إلى ذلك التلوث والإنحطاط الذي تبثه الدوزيام.
3- لا أضن أن هناك غباء سياسياً، لكن تنقصنا الجرأة أن نقول بصوت مرتفع "كفى من ما نحن فيه".
وشكراً
رضى
اثنين, 12/01/2008 - 19:36
Permalink
ياأخي،
ياأخي، ................
يمكننا اختصار هذا الجدل ومعه الوضع في وطننا الحبيب في كلمات:
1- المخزن ليس في خدمة الشعب (إلا أن تحدو حدوه) وهو بذلك عدو، ومن ثم يمكن تشبيهه باليهودي والنصراني (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم، صدق الله العظيم)
2- الدوزيام لم يعد لها وزن ولا قيمة. لقد مضى وقتها بعدما أمطرتنا السماء بالفضائيات. وكل شخص يحترم عقله ينيئ بنفسه عن النظر إلى ذلك التلوث والإنحطاط الذي تبثه الدوزيام.
3- لا أضن أن هناك غباء سياسياً، لكن تنقصنا الجرأة أن نقول بصوت مرتفع "كفى من ما نحن فيه".
وشكراً
حميد المغربي
اثنين, 12/01/2008 - 21:52
Permalink
اهلا بك اخي. في
اهلا بك اخي.
في الحقيقة هناك غباء سياسي حقيق في وطننا المغرب و باقي بلدان العالم العربي.
هذا امر خطير للغاية لانه يذهب بكل محاولة من اجل الاصلاح.
اضرب لك مثلا: اذا ظهر مثلا زعيم او حزب سياسي بافكار تستحق الاهتمام فان الافلاس هو نهايته لان الشعوب لا تفهم الخطاب.
الانظمة عالية الوعي بهذا الامر و تمنع ظهور هوية سياسية ذات فاعلية على الارض.
ما قد نسميه بالمعجم السياسي غير واضح لدينا ... اسئل الناس مذا تفهمون من كلمة حرية و الكل سيقل لك انحلال، إنحراف, عدم المسولية الخ.
دمت بكل خير.
رضى
ثلاثاء, 12/02/2008 - 13:53
Permalink
ياآخي، أوافقك
ياآخي، أوافقك القول في "قلة الوعي" لدى الناس، والفهم الخاطئ لكثير من الأمور. لكن قل لي بالله: هل يحتاج قطيع من الغنم إلى أكثر من كبش ليقوده؟ الجواب واضح.
المخزن قد نجح في ترويض الشعب، وقد أصبح بذلك سهل القيادة. السؤال هو: من يقود؟ أضن أن الأحزاب السياسية تتعهد بالكثير وتطمع في الكثير وهي لا تستطيع فعل (حتى) القليل. فلو أن حزباً أشهر برنامج واحد قريب من المواطن (دون شعارات ..الخ) ونفذه، لربح بذلك أصوات الكثير من الناس. وتكون هذه خطوة أولى نحو الإصلاح.
حميد المغربي
ثلاثاء, 12/02/2008 - 18:29
Permalink
لكن قل لي بالله:
لكن قل لي بالله: هل يحتاج قطيع من الغنم إلى أكثر من كبش ليقوده؟ الجواب واضح.
الاكباش في الحقيقة لا تقود و لو قادت لكان الامر رحمة لان الاكباش على قطيعها قد تحن.
في حالتنا المغربية يمكن ان نستعيرب "الكلب المسعور" الذي ترافق الراعي و تلتهم الاكباش واحدا واحدا ... حتى الذئاب تفعل نفس الامر.
لكن بما اننا ننتمي الى الجنس البشري فيمكن لنا ان نستخدم العقل الذي يميزنا عن باقي الزواحف...
الاحزاب المغربة في حد ذاتها تمثل جزء من المشكلة و جزء من الشر(المخزن) لان النظام استطاع ان يستدرجها و يمتص احلامها ف في الاصلاح.
من الواجب علينا ان نبدع افكار جديد من اجل ان نواجه المخزن الشرير.
زائر
أربعاء, 12/03/2008 - 18:24
Permalink
حياكم الله لكل
حياكم الله
لكل منا حرية التعبير عن رأيه. لكن لدي ملاحظة بسيطة جدا و هي ان النص يحوي الكثير من الاخطاء الاملائية و هذا يتعارض مع ما تطرحه المدونة من نهوض باللغة العربية.
أرجو تصويب الاخطاء و شكرا.
زائر
أربعاء, 12/03/2008 - 18:26
Permalink
حياكم الله لكل
حياكم الله
لكل منا حرية التعبير عن رأيه. لكن لدي ملاحظة بسيطة جدا و هي ان النص يحوي الكثير من الاخطاء الاملائية و هذا يتعارض مع ما تطرحه المدونة من نهوض باللغة العربية.
أرجو تصويب الاخطاء و شكرا.
حميد المغربي
خميس, 12/04/2008 - 00:26
Permalink
شكرا لك اخي على
شكرا لك اخي على الاشارة.
لو ذكرت لنا الكلمات التي اخطئنا في كتابتها لكان افضل !!
ملاحظة: هذه ليست مدونة بل موقع.
مع التحية.
الهلالي
خميس, 12/04/2008 - 20:05
Permalink
كلام صائب ، الى
كلام صائب ، الى الأمام نحو مغرب عربي خال من المستغربين و عباد فرنسا.
حميد المغربي
جمعة, 05/22/2009 - 20:00
Permalink
إلى الامام... المغرب لنا و
إلى الامام... المغرب لنا و ليس لفرنسا.
زائر
جمعة, 01/09/2009 - 19:43
Permalink
يبدو أنك دست كل شيء
يبدو أنك دست كل شيء بأقدامك.حتى اللغة التي كتبت بها نصك لم تسلم من نعليك.
هذه بعض الاخطاء يجب أن تصححها(من اجل ان يستيقض..)الصواب (من أجل أن يستيقظ..)+(العاءلات.)الصواب(العائلات)+(وهي بذلك تمثل تحدي كبير...)الصواب (وهي بذلك تمثل تحديا كبيرا...)+(تختزل الاسلام إلى مجرد..+المبادء=المساوات....)والصواب(تختزل الإسلام في ..+المبادئ+المساواة)أخطاؤك كثيرة يا أخي.ثم إن اللحية والمظهر الخارجي للرجل المتدين ،ليست فضلة زائدة.فالمظهر مرآة الجوهر.إنها سنة نبينا .صحيح أنها ليست كل شيء ولكنها بعض مما يجب أن نلتزم به.لماذا فعله النبي عليه السلام إذن إن كان زائدا؟ .ثم إنني أعجب لكم ياقوم .لماذا هذه الحملةعلى الملتحين والمحجبات؟ .أليس كل واحد حرا في نفسه ؟.لماذا تضايقكم لحى الآخرين وكأنها مغروسة في وجوهكم؟
حميد المغربي
جمعة, 05/22/2009 - 19:59
Permalink
بارك الله فيك اخي ... مشكور
بارك الله فيك اخي ... مشكور على تصحيح اخطائنا.
زائر
جمعة, 04/24/2009 - 23:32
Permalink
ما لنا الا الجهاد هوا الحل
ما لنا الا الجهاد هوا الحل والوحيد لحل كل قضاية الامه
وما ترك قوم الجهاد فى سبيل الله الا اذلهم الله
لا العملانية ولا الفنوكيانية الى تتحدثون عنها
فقط السيف والرمح والخيل هما الحل